حمدي عبدالرحيم

  أتى علىّ من الدهر تعلقت فيه بوهم خائب بثته أجهزة إعلام أشد خيبة ( ليس للزرقاوي من وجود وما هو إلا محض أسطورة اخترعها ا...

                          هل تعرف الدكتور نبيل لوقا بباوي؟ إن لم تكن تعرفه فإليك بيانًا بمناصبه (وعد على أصابعك): 1_ ع...

في ميدان "الإسماعيلية" سابقًا، "أنور السادات" حاليًا، "التحرير" مستقبلاً (بحكم أن التحرير لم يبدأ بعد) ز...

يحكى أنه فى سالف العصر والأوان كان الأسد رابضًا كعادته أمام عرينه يسامر أنثاه فجأة وقف ثعلب حقير أمام عرين الأسد وراح يكيل له الشت...

كانت قبيلة قريش (كما أخبرنا القرآن الكريم) تقوم سنويًا برحلتين، الأولى إلى اليمن فى الشتاء، والأخيرة إلى الشام فى الصيف، وكانت الق...

كان أحمد زكي رحمه الله واحدًا من أقرب الأصدقاء إلى قلبي، ولذا كان عليّ أن أشارك في تشييع جنازته. قبل مغادرتي لشقتي ( يزين بابها ...

في صباح يوم 30/7/2004 نشرت مجلة المصور مقالاً للأستاذ الناقد فاروق عبدالقادر عن مجموعة علاء الأسواني "نيران صديقة" ج...

          قبل عشر سنوات من عامنا هذا أصدر علاء الأسواني مجموعته الأولي "الذي اقترب ورأى" ثم اتبعها بمجموعته "جمعي...

                                                     كان ابن زريق يعيش مع زوجته حياة هادئة في حي الكرخ ببغداد ولما عضه الفقر قرر الهجر...